إ عادة نظــــــــــــــــــــــــــر
أنا ما لي أشتــــــــم الحكـــــــــــــــــام ؟
مــاذا ســــــأضـــيف
للــمراحيـــــــــــض
إذا قلت لها : أنت كنيف ؟!
وإذا ما قلــت للجيـــفه : يا جيــفه، مــا ذا ســوف يــجري ؟ هــل تجيــف ؟!
لا.. كفـــي الحـــكام شـــتما أنهـــم هــم!
وكفــا ني رادعـــا
أن بهـــم يـتــســــخ الشـــتم النظيـــف!
إني أعتـــــــذر ألآن - عن الماضي -
لإ حســـــــاســي الرهيــف
ولســـاني الطـــاهــر الحر العفيــف.
إنني لن أشـــتم الحكــام،
ما شــأني بالحكـــام؟
ملعــون ابو أشــــرفهــــم
إن كان فيــــهم أحــد حقـــا شـــر يـف!
......................................................................................